برنامج تدخل علاجي لتعليم القراءة والكتابة

اتصل الآن: 201142774222+

تسجيل الدخول
أمنح طفلك أدوات تحقيق النجاح

تدريب مباشر أو عبر الإنترنت للمعلمين وأولياء الأمور

امنح طفلك أدوات تحقيق النجاح

سجل الآن للحصول على استشارة مجانية

Gender*

لقد وصلت إلى الموقع المناسب .. نحن في خدمتك

نقدم لك خبرة عشرات السنين لنضمن لك النجاح بإذن الله

هذا البرنامج هو نتاج خبرة المؤلف وشركائة لعشرات السنين في مجال التعليم والتدريب والبحث العلمي، لنقدمه للمعلم والطالب وولي الأمر كلا وفق ما يحتاجه .. والنجاح مضمون بإذن الله وفقا لقدرات الطالب، وتعاون المعلم وولي الأمر بنسبة كبيرة

تنوع في استخدام الأدوات والوسائل الملموسة والتطبيقات الإلكترونية

بالإضافة إلى الأدوات والوسائل الملموسة، يوفر البرنامج مجموعة من التطبيقات على الموقع الإلكتروني تسهم في إيصال المعلومة بطرق عصرية تلفت انتباه الطالب، وتوفر التنوع ، وتبتعد بالملعم والطالب عن طرق التدريس التقليدية

منهج مختلف وطرق تدريس مختلفة تناسب ذوي صعوبات التعلم والعاديين

يحتاج الطلاب الذين عانون صعوبات التعليم ولا سيما الدسلكسيا طرقا تختلف عن الطرق التقليدية التي تقدم في المدارس. يقدم هذا البرنامج أسلوبا يناسب هذه الفئة من الطلاب حيث يعتمد التي قدمها صامويل أورتون وآنا جلينجهام، ولكن بأسلوب مبتكر ومناسب للغة العربية.

خطة تربوية علاجية لكل طالب مبينة على التشخيص النفسي والتربوي

كل طالب هو بصمة مختلفة تميزه عن غيره من الطلاب، سواء من ناحية القدرات العقلية، أو المهارات الأكاديمة، أو نوع الصعوبة التي يواجهها، لذلك يجب إعداد خطة تربوية وعلاجية تناسب هذه القدرات وتقدم بالطريقة المناسبة لتساهم في حل مشكلاته وتجاوز صعوباته.

عن برنامج مئة في مئة

استغرق إعداد هذا البرنامج أكثر من خمس سنوات ليصل إلى هذه الصورة التي نعتقد أنها سوف تلبي حاجات المعلم والطالب، وقد حرص معد البرنامج على التنوع في استخدام الوسائل البصرية والسمعية والحركية في إعداده للجلسات العلاجية المئة، وكان أشد حرصا على توفير عنصر التشويق من خلال المغامرة متعددة الفصول التي يعيشها الطفل ويتعلم من خلالها مهارات القراءة والكتابة في جو من المرح والتنوع والتنقل بين أسلوب وآخر من خلال المدخلات السمعية والبصرية والحركية. ويوفر البرنامج من خلال دليل المعلم للجلسات العلاجية، خطوات الجلسة العلاجية بالتفصيل، ويحدد الأدوات التي يستخدمها المعلم، وأوراق العمل بحيث لا يكلف المعلم وقتا في إعدادها، وما على المعلم إلا أن يقرأ التفاصيل بعناية ويستعد ذهنيا، ويجهز أدواته لتقديم الجلسة العلاجية.